Rumored Buzz on الويب المظلم
Rumored Buzz on الويب المظلم
Blog Article
ومع ذلك، فإن هذا لا يؤثر على عملية المراجعة الخاصة بنا، حيث نلتزم بمنهجية اختبار صارمة.
قد يؤدي تحميل هذه البرمجيات إلى تعطيل جهاز الكمبيوتر الخاص بك أو سرقة المعلومات الشخصية والمالية.
"الويب المظلم" مرتع تجار المخدرات والاتجار بالأطفال لكنه يضم مواقع مثل فيسبوك ونيويورك تايمز (رويترز-أرشيف)
لا ينصح الخبراء العامة بدخول هذه المواقع التي من الممكن أي يقع الداخل إليها في شباك القراصنة المحترفين ولا شك أن فكرة ضمان الخصوصية وسرية التعاملات التي يمنحها “الإنترنت المظلم”، تجعل البعض يخال أنه محمي بصفة تامة، لكن العكس هو الذي يحصل أحيانا، فغياب الرقابة ومعايير الأمان المعروفة التي يوفرها الإنترنت العادي، قد تجعلك هدفا لمجرمين أو قراصنة.
لكن، يرتكب العديد من الأشخاص جرائم عبر شبكة الإنترنت التي تخضع لنظام، بما في ذلك محاولة استئجار قتلة عبر موقع "كريجزليست" واستخدام تطبيق "فينمو" لدفع ثمن شراء المخدرات.
الابتزاز الإلكتروني: يتمّ استخدام الإنترنت المظلم لابتزاز الأفراد والشركات والمؤسسات والمُطالبة بدفع الكثير من الأموال مُقابل عدم نشر أي معلومات قد تكون حسَاسة بالنسبة للأفراد أو الشركات.
البحث الخاص به، الويب المظلم والذي لا يتتبع بيانات المستخدم، مما يوفر تجربة بحث أكثر
وتعمل بنية هذه الشبكة على فصل هوية مبتكر ملف ما عن المحتوى الذي يتضمنه مما يجعل هذه الشبكة تستقطب العديد من الأشخاص الذين كانوا يرغبون في استضافة مواقع مجهولة.
أخلاقيات "الويب المظلم" نظرا للتغطية الإعلامية التي تغلب عليها الإثارة فيما يتعلق بموضوع "الويب المظلم" يمكن تفهم السبب الكامن وراء اعتقاد الأشخاص بأن كلمة "مظلم" تعتبر حكما أخلاقيا.
العملة الافتراضية بت كوين هي الخيار الأول والأمثل لرواد هذا الجزء من الإنترنت لأنها تسمح بإخفاء الهوية وعدم معرفة مصدر التحويل وبالتالي البقاء مجهولًا في عالم تُراقبه الكثير من الهيئات الحكومية بالتأكيد.
أما مواقع "الويب المظلم" فيمكن النفاذ إليها عبر برنامج خاص بتوجيه الشبكة ومصمم لتوفير السرية لزوار ومطلقي هذه المواقع على حد السواء.
قُم بإنشاء عنوان بريد إلكتروني جديد ومجهول إذا لزم الأمر.
أغراض إجرامية: هناك بعض المجرمين الذين يتطلعون إلى الانخراط في النشاط الإجرامي مثل التداول في السوق السوداء، شراء منتجات غير القانونية مثل الأسلحة، والمخدرات، والانخراط في منتديات محبي الإجرام والقتل والإرهاب.
وغالبا ما تفشل “روبوتات الزحف” التي تستعملها محركات البحث التجارية في الوصول إلى محتوى هذه المواقع.